أطلقت "أمانة منطقة الرياض" رسمياً "جائزة عزوة للمشاركة المجتمعية"، وذلك ضمن "فعاليات ملتقى عزوة الرياض للمشاركة المجتمعية" الذي يُعد منصة رائدة لتعزيز العمل المشترك، ما يرسخ دور المجتمع في التنمية، وهذا يدل على إطلاق أمانة منطقة الرياض جائزة عزوة للمشاركة المجتمعية، وهذا يؤكد على أن الجائزة تأتي ضمن فعاليات ملتقى عزوة الرياض للمشاركة المجتمعية.
إقرأ ايضاً:كيف تواصل العُلا تعزيز اقتصاد التمور وتطوير قطاعها الزراعي؟افحص مبكرًا.. وشارك في «نوفمبر الأزرق» لحياة أكثر توازنًا وصحة
ويُعقد هذا الملتقى على مدار يومي "28 و29 أكتوبر الجاري"، وذلك في "فندق هيلتون الرياض" الشهير، بحضور ومشاركة فاعلة من "نخبة من القيادات والخبراء والممارسين" في مجالات "العمل التنموي والمجتمعي"، ما يضمن تبادل الخبرات، وهذا يوضح أن الملتقى يُعقد يومي 28 و29 أكتوبر الجاري في فندق هيلتون الرياض.
وتهدف هذه "الجائزة النوعية" إلى "تعزيز مفاهيم المشاركة المجتمعية" في أوساط سكان العاصمة، وتحفيز "روح المبادرة" لديهم لتطوير بيئتهم الحضرية، ما ينعكس إيجاباً على الأحياء، وهذا يؤكد على أن الجائزة تهدف لتعزيز مفاهيم المشاركة المجتمعية.
كما تسعى الجائزة إلى "تحفيز الأفراد" و"الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية" على "تطوير مبادرات نوعية" ومبتكرة، تُسهم بشكل مباشر في "رفع جودة الحياة" داخل الأحياء السكنية المختلفة، وهذا يدل على أن الجائزة تهدف لتحفيز الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية على تطوير مبادرات نوعية.
وتصب هذه المبادرة في "ترسيخ مبدأ الشراكة الفاعلة" والعميقة بين "الأمانة" من جهة و"سكان العاصمة" والمجتمع المحلي من جهة أخرى، ما يجعل التنمية مسؤولية مشتركة بين الجميع، وهذا يؤكد على أن الهدف هو ترسيخ مبدأ الشراكة الفاعلة بين الأمانة وسكان العاصمة.
وأكد "الوكيل المساعد للمشاركة المجتمعية في أمانة منطقة الرياض"، الأستاذ "عبدالوهاب الفردان"، أن الجائزة تمثل "خطوة مهمة" واستراتيجية في "مسيرة الأمانة" نحو تحقيق أهدافها التنموية، وهذا يوضح أن الجائزة تمثل خطوة مهمة في مسيرة الأمانة لتعزيز روح المبادرة والعطاء والمسؤولية المشتركة.
وأضاف "الفردان" أن الجائزة تهدف إلى "تعزيز روح المبادرة والعطاء" وغرس "المسؤولية المشتركة" بين المجتمع والجهات ذات العلاقة بخدمة المدينة، ما يدعم المفهوم الشامل للتنمية، وهذا يؤكد على أن الجائزة تهدف لتعزيز روح المبادرة والعطاء والمسؤولية المشتركة بين المجتمع والجهات ذات العلاقة.
وقال الفردان موضحاً الهدف الجوهري: "نسعى من خلال جائزة عزوة إلى إبراز التجارب الملهمة" والناجحة في "خدمة السكان"، والاحتفاء بالجهود التي تحدث فرقاً حقيقياً في الميدان، وهذا يدل على أن الهدف هو إبراز التجارب الملهمة في خدمة السكان.
وتابع قائلاً إن الهدف يشمل أيضاً "بناء منظومة تفاعلية متكاملة" وفعالة، هدفها "تحفز الأفراد والجهات" على "المشاركة الإيجابية" والمستمرة في "صناعة الأثر" الملموس داخل مدينتنا الرياض، وهذا يؤكد على السعي لبناء منظومة تفاعلية متكاملة لتحفيز الأفراد والجهات على المشاركة الإيجابية في صناعة الأثر داخل المدينة.
وأضاف "الفردان" أن "الملتقى" لا يقتصر على إطلاق الجائزة فحسب، بل يشمل أيضاً "جلسات حوارية" عميقة و"ورش عمل" متخصصة لتبادل المعرفة، بالإضافة إلى "معرض مصاحب" يعرض التجارب الناجحة، وهذا يوضح أن الملتقى يشمل جلسات حوارية وورش عمل ومعرضاً مصاحباً.
ويأتي المعرض المصاحب للملتقى تحت "شعار" يحمل رسالة واضحة وهو: "مساحة لتبادل الخبرات واكتشاف أفضل الممارسات"، ما يجعله منصة تعليمية وتطبيقية في الوقت ذاته، وهذا يؤكد على أن المعرض المصاحب تحت شعار "مساحة لتبادل الخبرات واكتشاف أفضل الممارسات".
وتهدف هذه الفعاليات مجتمعة إلى "تعزيز التكامل" والتعاون البناء بين "القطاعات الثلاثة" (الحكومي والخاص وغير الربحي)، ما يعمل على "صناعة مستقبل" حضري "أكثر تفاعلاً ومشاركة" وفعالية، وهذا يدل على أن الملتقى يهدف لتعزيز التكامل بين القطاعات الثلاثة وصناعة مستقبل أكثر تفاعلاً ومشاركة.
وتأتي "جائزة عزوة" الجديدة كـ "امتداد استراتيجية أمانة منطقة الرياض" الهادفة إلى "تمكين المجتمع" من أخذ دوره المحوري و"الإسهام في التنمية الحضرية" المستمرة، وهذا يؤكد على أن الجائزة تأتي امتداداً لاستراتيجية أمانة منطقة الرياض الهادفة إلى تمكين المجتمع من الإسهام في التنمية الحضرية.