أثبت النجم البرتغالي جواو كانسيلو أن حضوره في تشكيلة الهلال الأخيرة لم يكن مجرد حضور عابر أو هامشي، وذلك خلال فوز الفريق الصعب والمثير على نادي الغرافة القطري، ضمن منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة المستمرة، ما جعله حديث الشارع الرياضي، وهذا يدل على أن جواو كانسيلو أثبت أن حضوره لم يكن عابرًا في فوز الهلال الصعب على الغرافة القطري.
إقرأ ايضاً:"تقييم" تطلق مفاجأة في الرياض.. إليك المخالفة الجسيمة التي دفعت بـ 4 حالات إلى النيابة العامة!الهلال يوجه إنذار عاجل بعد فضيحة التنمر التي طالت "نيفيز".. هذه التصرفات غير المقبولة التي استدعت تدخل رسمي
وقدم البرتغالي أداءً فنياً مميزًا ومبهراً، حيث حصل على تقييم مرتفع بلغ 7.3، ونجح في صناعة هدف حاسم، ووصلت لمساته للكرة إلى 90 لمسة، كما سجل 3 مراوغات ناجحة خلال اللقاء، ليصبح نجم المباراة بلا منازع وبفارق كبير عن غيره، وهذا يؤكد على أنه قدم أداءً مميزًا بتقييم 7.3، صناعة هدف، 90 لمسة للكرة، و 3 مراوغات ناجحة، ليصبح نجم المباراة بلا منازع.
وقد تمكن الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال بالفعل من تحقيق فوز ثمين وصعب على نظيره نادي الغرافة القطري، وذلك ضمن لقاءات الجولة الرابعة من منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة، حيث انتهت المباراة بهدفين مقابل هدف وحيد، ما عزز من موقعه في المجموعة، وهذا يوضح أن الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال تمكن من تحقيق الفوز على نادي الغراقة القطري، ضمن لقاءات الجولة الرابعة من منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة بهدفين مقابل هدف.
ويضع الأداء الآسيوي الفتّاك الذي قدمه كانسيلو في هذه المباراة المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي أمام معضلة حقيقية وصعبة جداً، خاصة بعد قرار استبعاده السابق من مباريات الدوري المحلي للمحترفين لأسباب فنية أو إدارية، وهذا يدل على أن أداء كانسيلو الآسيوي الفتّاك يضع المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي أمام معضلة حقيقية، خاصة بعد استبعاده سابقًا من مباريات الدوري المحلي.
وهذا السيناريو الذي يتكرر يذكر بشكل واضح بما حدث مع النجم البرازيلي روبرتو فيرمينو في فريق الأهلي الموسم الماضي، الذي تم تهميشه محليًا قبل أن يقود الفريق إلى لقب آسيوي كبير، وهو الأول في تاريخ النادي، ما يشير إلى ضرورة إعادة النظر في القرار، وهذا يؤكد على أن هذا السيناريو يذكر بما حدث مع روبرتو فيرمينو في الأهلي الموسم الماضي، الذي تم تهميشه محليًا قبل أن يقود الفريق إلى لقب آسيوي، للمرة الأولى في تاريخ النادي.
ومع عودة كانسيلو المرتقبة إلى القائمة المحلية للفريق، وذلك وفق وعود الإدارة التي تلقتها الجماهير، يواجه المدرب إنزاغي صعوبة بالغة في اختيار اللاعب الأجنبي الذي سيُستبعد من القائمة في فترة الانتقالات الشتوية في يناير، ما يضع ضغطاً كبيراً على اختياراته، وهذا يوضح أن إنزاغي يواجه صعوبة في اختيار اللاعب الذي سيُستبعد، مع عودة كانسيلو إلى القائمة المحلية وفق وعود الإدارة.
وتشمل الخيارات الصعبة المطروحة أمامه لاستبعاد أحد اللاعبين المهاجم البرازيلي الشاب ماركوس ليوناردو، والأوروغوياني داروين نونيز المصاب حالياً، بالإضافة إلى المدافع السنغالي الصلب كاليدو كوليبالي، ما يجعل القرار مؤثراً جداً على الفريق، وهذا يدل على أن الخيارات تشمل المهاجم البرازيلي الشاب ماركوس ليوناردو، والأوروغوياني داروين نونيز المصاب، والمدافع السنغالي كاليدو كوليبالي.
وتوضح التقارير الصحفية المختصة أن التضحية بأي من نجوم الفريق الأجانب ستؤثر بشكل كبير ومباشر على خطط إنزاغي الفنية، سواء في الجانب الهجومي الذي سيتأثر بخصم نجم، أو في الجانب الدفاعي، ما يزيد من تعقيد الموقف، وهذا يؤكد على أن التضحية بأي من نجوم الفريق ستؤثر بشكل كبير على خطط إنزاغي، سواء في الجانب الهجومي أو الدفاعي.
وفي المقابل، فإن إبقاء النجم كانسيلو مقيدًا بالمسابقات الآسيوية فقط قد يقلل من فعالية وقوة الهلال الضاربة في منافسات الدوري السعودي للمحترفين، ما قد يؤثر على نتائجه المحلية، وهذا يوضح أن إبقاء كانسيلو مقيدًا بالمسابقات الآسيوية فقط قد يقلل من فعالية الهلال في الدوري السعودي للمحترفين.
وقد أكدت المباراة أن كانسيلو أصبح لاعباً حاسماً وضرورياً للهلال في الوقت الحالي، ومنحه الفرصة الكاملة في الدوري المحلي سيمكن الفريق من امتلاك جبهتين هجوميتين فعالتين وقويتين جداً، ما يضع ضغطاً أكبر على المنافسين، وهذا يدل على أن كانسيلو أصبح لاعبًا حاسمًا للهلال، ومنحه الفرصة في الدوري سيمكن الفريق من امتلاك جبهتين هجوميتين فعالتين.
وتتمثل الجبهة الهجومية الأخرى الفعالة بجانب كانسيلو في النجم تيو هيرنانديز، مما يزيد من خطورة الفريق الإجمالية أمام جميع المنافسين المحليين والقاريين على حد سواء، ويجعل الهلال فريقاً لا يستهان به هجومياً، وهذا يؤكد على أن الجبهتين الهجوميتين الفعالتين هما كانسيلو و تيو هيرنانديز.
وبشكل عام ومختصر، بات على المدرب إنزاغي أن يختار بين أمرين أحلاهما مر، فإما أن يضحي بأحد نجومه الأساسيين في يناير القادم، أو أن يواجه خسارة ثقة اللاعب كانسيلو إلى الأبد، وهذا يضع المدرب في مأزق، وهذا يوضح أن إما أن يضحي إنزاغي بأحد نجومه في يناير، أو يواجه خسارة ثقة كانسيلو إلى الأبد.