أطلقت وزارة الإعلام اليوم أولى جلسات برنامجها المبتكر "حديث إمباك" ImpaQ Talk، والذي يعد أحد المنتجات الإعلامية النوعية التي انبثقت عن ملتقى صُنّاع التأثير ImpaQ، وهذا يدل على إطلاق وزارة الإعلام أولى جلسات "حديث إمباك" ImpaQ Talk، أحد منتجات ملتقى صُنّاع التأثير ImpaQ.
إقرأ ايضاً:"نادي النصر" يطلق قرارًا صادمًا بشأن كينجسلي كومان.. هذا هو السر الخطير وراء تأجيل إجازته!منافسة شرسة بين الهلال والاتحاد على جوهرة الخليج.. لاعبين من صفوف الزعيم يدخلون في الصفقة
وجاء هذا الإطلاق ضمن الأنشطة والفعاليات المتنوعة لمؤتمر ومعرض الحج لعام 2025 الدولي، والذي تشارك فيه وزارة الإعلام بفاعلية كبيرة بصفتها "شريكاً إعلامياً" رئيسياً ومؤثراً، وهذا يؤكد على إطلاق الجلسة ضمن فعاليات مؤتمر ومعرض الحج 2025، التي تُشارك به وزارة الإعلام بصفتها "شريكاً إعلامياً".
وتقدم الوزارة مشاركتها في المؤتمر من خلال عدد من الخدمات الإعلامية المتكاملة، والتي يتم دعمها بشكل مباشر وكامل من قِبل مركز العمليات الإعلامي الموحّد والمخصص لشؤون الحج، ما يضمن تنسيقاً إعلامياً عالياً، وهذا يوضح أن المشاركة تتم من خلال عدد من الخدمات الإعلامية بدعم من مركز العمليات الإعلامي الموحّد للحج.
وقد عرضت جلسة "حديث إمباك" مجموعة من النماذج والتجارب الناجحة والمُلهمة للمؤثرين والمبدعين في صناعة المحتوى، والذين ينحدرون من مختلف دول العالم وتجمّعوا تحت سقف واحد، وهذا يدل على تقديم جلسة "حديث إمباك" نماذج وتجارب ناجحة للمؤثرين والمبدعين من مختلف دول العالم.
ويهدف هذا التجمع الإعلامي إلى تبادل الخبرات والمعارف القيمة بين هؤلاء المؤثرين، بالإضافة إلى صناعة محتوى إعلامي مؤثر وفاعل يعكس بدقة وصدق صورة المملكة العربية السعودية ورسالتها الإنسانية والإبداعية للعالم، وهذا يؤكد على أن الهدف هو تبادل الخبرات، وصناعة محتوى مؤثر يعكس صورة المملكة ورسالتها الإنسانية والإبداعية.
واستضافت الجلسة التي حملت عنوان "منصات التأثير في الحج" نخبة مميزة من المؤثرين الدوليين البارزين، وذلك للحديث بعمق حول دور منصات التأثير المختلفة وأساليبها المبتكرة التي يمكن استخدامها في تغطية موسم الحج، وهذا يوضح أن جلسة "منصات التأثير في الحج" استضافت نخبة من المؤثرين الدوليين للحديث حول منصات التأثير وأساليبها المبتكرة في موسم الحج.
ويأتي هذا في إطارٍ مهم يسلط الضوء على تجربة الحج بوصفها حدثاً إنسانياً عالمياً فريداً من نوعه، يجمع بين القيم المشتركة والمحبة بين الشعوب والثقافات المتعددة على اختلافها، ما يعزز الجانب الإنساني، وهذا يدل على أن الإطار يسلّط الضوء على تجربة الحج بوصفها حدثاً إنسانياً عالمياً يجمع القيم المشتركة بين الشعوب والثقافات.
وتُعد هذه الخطوة امتداداً طبيعياً وراسخاً لجهود وزارة الإعلام في مجال تمكين جميع المؤثرين وصُنّاع المحتوى، وكذلك الشخصيات المُلهمة في مختلف المجالات، ليكونوا سفراء للرسالة السعودية، وهذا يؤكد على أن هذه الخطوة هي امتداد لجهود وزارة الإعلام في تمكين المؤثرين، وصُنّاع المحتوى، والشخصيات الملهمة في مختلف المجالات.
كما تسعى الوزارة عبر هذه المبادرات إلى تعزيز مكانة المملكة دولياً ودعم الرسائل الإعلامية التي تواكب الأحداث الوطنية والعالمية ذات الأهمية، ما يعزز حضور الإعلام السعودي وتأثيره في الساحة الدولية، وهذا يوضح تعزيز مكانة المملكة دولياً، ودعم الرسائل الإعلامية المواكبة للأحداث الوطنية والعالمية، بما يعزز حضور الإعلام السعودي وتأثيره في الساحة الدولية.
واختتمت الجلسة أعمالها باستعراض مهم لكيفية تمكين صُنّاع المحتوى والمؤثرين من تبنّي مفهوم متطور وهو "التأثير المسؤول"، وهو مفهوم يرتكز على احترام القيم العليا في المحتوى، وهذا يدل على اختتام الجلسة باستعراض تمكين صُنّاع المحتوى والمؤثرين من تبنّي مفهوم "التأثير المسؤول".
ويرتكز هذا المفهوم على نقل التجارب الدينية والروحانية بصدق ومسؤولية، إلى جانب تحفيز عملية إنتاج محتوى نوعي ومميز يبرز القيم الإنسانية، ويعكس الأثر المستدام لتجربة الحج في الوعي العالمي، وهذا يؤكد على أن التأثير المسؤول يقوم على احترام القيم، ونقل التجارب الدينية، وتحفيز إنتاج محتوى نوعي يبرز القيم الإنسانية، ويعكس الأثر المستدام لتجربة الحج في الوعي العالمي.
يُذكر أن "حديث إمباك" هي مبادرة إعلامية متنقلة تجوب وتنتقل بين الفعاليات الكبرى المقامة في المملكة بشكل دوري ومنتظم، ما يزيد من انتشارها، وهذا يوضح أن "حديث إمباك" هي مبادرة تجوب الفعاليات المقامة في المملكة.
وتقوم هذه المبادرة بتسليط الضوء على التجارب المُلهمة للمؤثرين في مختلف المجالات ذات العلاقة المباشرة بتلك الفعاليات، ما يسهم في تعميق التأثير ومشاركة التجارب الناجحة والمفيدة، وهذا يدل على أن المبادرة تسلّط الضوء على تجارب المؤثرين في مختلف المجالات ذات العلاقة بتلك الفعاليات، بما يسهم في تعميق التأثير ومشاركة التجارب الناجحة.