لا تزال أزمة رفع لافتة تحمل عبارة مسيئة في مدرجات النادي الأهلي خلال مباراة "الديربي" الأخيرة أمام غريمه التقليدي الاتحاد تثير موجة واسعة من الجدل والمناقشات في الشارع الرياضي السعودي، وهذا يؤكد على أن أزمة رفع لافتة مسيئة في مدرجات النادي الأهلي خلال مباراة الديربي أمام الاتحاد لا تزال تثير موجة واسعة من الجدل.
إقرأ ايضاً:لجنة الانضباط تعلن مفاجأة مدوية .. السبب الذي أطاح بلاعبين في الجولة الثامنة"الهيئة العامة للغذاء والدواء" ت'gr قنبلة أمل.. دواء معجزة يحقق استجابة صادمة ضد السرطان الأكثر فتكًا!

وتصاعدت في الآونة الأخيرة تساؤلات عديدة ومهمة حول الآلية التي سُمح من خلالها بإدخال هذه اللافتة المسيئة إلى المدرجات، وأيضاً حول هوية الجهة أو الأشخاص الذين يقفون وراء هذه الواقعة التي أحدثت ضجة كبيرة بعد انتهاء اللقاء، وهذا يدل على تساؤلات متصاعدة حول كيفية إدخال اللافتة ومن يقف وراء الواقعة التي أحدثت ضجة كبيرة.

وشهدت مواجهة الأهلي والاتحاد ضمن منافسات دوري روشن السعودي للمحترفين حادثة غير مألوفة وغير متوقعة في ملاعب المملكة، وذلك بعد ظهور لافتة في مدرجات فريق "الراقي" تحديداً، وهذا يوضح أن مواجهة الأهلي والاتحاد ضمن دوري روشن السعودي شهدت حادثة غير مألوفة.

وقد حملت اللافتة التي ظهرت عبارة "عار الهبوط"، وتمت كتابة هذه العبارة بأكثر من لغة واحدة، في مشهد أثار حالة من الاستياء الشديد لدى جماهير النادي الأهلي وإدارته على حد سواء، ما أضر بسمعة النادي، وهذا يؤكد على ظهور لافتة تحمل عبارة "عار الهبوط" بعدة لغات، في مشهد أثار استياء جماهير النادي وإدارته على حد سواء.

وبحسب تقارير صحفية محلية موثوقة، فقد كشفت كاميرات المراقبة المثبتة في ملعب الإنماء الذي استضاف الديربي هوية شخصين قاما برفع هذه اللافتة، ما سهل عملية تحديد هويتهما، وهذا يدل على أن تقارير صحفية محلية كشفت أن كاميرات المراقبة في ملعب الإنماء كشفت هوية شخصين قاما برفع اللافتة.

وأوضحت التقارير أن الشخصين كانا يرتديان قميص النادي الأهلي أثناء سير المباراة، قبل أن يقوما بالانسحاب الفوري والسريع من المدرج المخصص للجماهير عقب وقوع الحادثة مباشرة، ما أثار الشكوك حول دوافعهما، وهذا يؤكد على أن الشخصين كانا يرتديان قميص الأهلي أثناء المباراة، قبل أن ينسحبا من المدرج عقب الحادثة مباشرة.

وأضافت المصادر الصحفية المحلية أن المشجعين قاما بعد مغادرتهما مدرج الأهلي بالتوجه مباشرة إلى مدرج فريق الاتحاد، وهناك قاما بخلع قميص "الراقي" الذي كانا يرتديانه، ما يشير إلى نية مبيته، وهذا يوضح أن المشجعين توجها بعد مغادرتهما مدرج الأهلي إلى مدرج الاتحاد، وقاما بخلع قميص الراقي.

ويعتبر هذا التصرف المثير للجدل تصرفاً أثار الشكوك والتساؤلات المتعددة حول وجود نية مسبقة لديهما لاستفزاز جماهير النادي الأهلي العريقة وتشويه صورتها وسمعتها أمام الجماهير الأخرى، وهذا يدل على أن هذا التصرف أثار الشكوك حول نية مسبقة لاستفزاز جماهير الأهلي وتشويه صورتها أمام الجماهير.

وفي أول رد رسمي وحاسم من النادي، أكد الأستاذ ماجد الفهمي، وهو المتحدث الرسمي للنادي الأهلي، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن إدارة النادي قد بدأت بالفعل اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من تثبت مسؤوليته المباشرة عن هذه الواقعة المسيئة، وهذا يؤكد على أن ماجد الفهمي المتحدث الرسمي للنادي الأهلي، أكد بدء اتخاذ الإجراءات القانونية ضد كل من ثبتت مسؤوليته عن الواقعة.

وشدد الفهمي على أن النادي لن يتهاون أبداً في حفظ حقوقه القانونية والتصدي بكل قوة لأي إساءة مهما كان نوعها تمس تاريخه العريق وجماهيره الوفية والداعمة، ما يعكس موقفاً صارماً، وهذا يوضح أن النادي لن يتهاون في حفظ حقوقه والتصدي لأي إساءة تمس تاريخه العريق وجماهيره الوفية.

وأوضح المتحدث الرسمي أن هذه الخطوة القانونية تأتي في إطار ترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل والروح الرياضية السامية، بالإضافة إلى الحفاظ على قيمة النادي الأهلي الكبيرة داخل وخارج الملعب، وهذا يدل على أن هذه الخطوة تأتي في إطار ترسيخ مبادئ الاحترام والروح الرياضية، والحفاظ على قيمة النادي الأهلي.

وأكد الفهمي أن كيان النادي سيظل دائماً وأبداً أكبر من أي محاولة بائسة لتشويه صورته الناصعة أو إثارة أي نوع من أنواع الفتنة والشقاق بين جماهيره المخلصة، ما يغلق الباب أمام هذه المحاولات، وهذا يؤكد على أن الكيان سيظل أكبر من أي محاولة لتشويه صورته أو إثارة الفتنة بين جماهيره.

ومن المتوقع أن تواصل الجهات المعنية المختلفة تحقيقاتها العميقة والمكثفة خلال الأيام القليلة المقبلة لتحديد جميع المسؤولين عن عملية إدخال اللافتة ومن يقف خلفهم، وهذا يوضح أنه من المتوقع أن تواصل الجهات المعنية تحقيقاتها خلال الأيام المقبلة لتحديد المسؤولين عن إدخال اللافتة.

وفي الوقت ذاته، يطالب الوسط الرياضي السعودي بضرورة تشديد إجراءات التفتيش والمراقبة داخل الملاعب بشكل كبير لمنع تكرار مثل هذه الحوادث التي تسيء إلى صورة المنافسة الرياضية في المملكة، ما يفرض رقابة أكبر.