تحت رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تنظم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد النسخة السابعة والعشرين للمسابقة المحلية الهامة على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم، وهذا يدل على تنظيم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره.
إقرأ ايضاً:الأرصاد تطلق الإنذار الأحمر: أمطار غزيرة تضرب الرياض والدرعية وتستمر لساعاتالمحامي محمد الغامدي يحسم الجدل .. السجن 7 سنوات وغرامة مليون ريال عقوبة هذه الجرائم
وتشمل المسابقة فئتي البنين والبنات في دورتها الـ 27 لعام 1447هـ، ما يؤكد على شمولية المسابقة واهتمامها بكافة فئات الناشئة والشباب من الجنسين، وهذا يؤكد على أن المسابقة في دورتها الـ (27) لعام 1447هـ تستهدف البنين والبنات.
وقد خصصت الوزارة جوائز قيمة للمتسابقين الفائزين في أفرعها الستة، حيث يبلغ مجموع الجوائز المالية المرصودة لهذه الدورة مبلغاً ضخماً يصل إلى 7 ملايين ريال، ما يعكس حجم الاهتمام، وهذا يدل على أن مجموع جوائز المسابقة يبلغ (7) ملايين ريال للفائزين في أفرعها الستة.
ومن المقرر أن يُقام حفل تكريم الفائزين من فئة البنين في تاريخ 2 / 9 / 1447هـ، وذلك في مدينة الرياض، ليكون يوماً للاحتفاء بحفظة كتاب الله، وهذا يؤكد على إقامة حفل تكريم الفائزين من البنين في 2 / 9 / 1447هـ في الرياض.
أما الحفل الختامي وتكريم الفائزات من فئة البنات، فسيقام في اليوم الذي يليه مباشرة، أي في 3 / 9 / 1447هـ، وذلك أيضاً في مدينة الرياض، ما يضمن تخصيص يوم لكل فئة، وهذا يدل على إقامة الحفل الختامي للبنات في 3 / 9 / 1447هـ بمدينة الرياض.
وبهذه المناسبة المباركة، رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد والمشرف العام على المسابقات القرآنية، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أسمى آيات الشكر والتقدير، وهذا يؤكد على رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية المحلية والدولية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ الشكر والتقدير.
ووجه الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين وإلى سمو ولي عهده الأمين على العناية والرعاية المستمرة والمقدمة لكل ما من شأنه أن يحفز الناشئة على حفظ القرآن الكريم والتنافس فيه، وهذا يدل على شكر الوزير لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين على عنايتهما ورعايتهما لكل ما يحفز الناشئة على حفظ القرآن الكريم والتنافس فيه.
وأكد معاليه أن تنظيم هذه المسابقة يجسد بوضوح عناية القيادة الرشيدة بالقرآن الكريم وأهله، وهي عناية ورعاية امتدت وتجاوزت أكثر من عقدين من الزمان بشكل متواصل، وهذا يدل على تأكيد الوزير أن تنظيم المسابقة يجسد عناية القيادة الرشيدة بالقرآن الكريم وأهله التي تجاوزت عقدين من الزمان.
كما أكد على أن هذا الحدث يرسخ ريادة المملكة في خدمة القرآن الكريم وتكريمها للحافظين، ليس فقط داخل حدود المملكة، بل يمتد هذا الدور إلى كثير من دول العالم، وهذا يؤكد على ريادة المملكة لخدمة القرآن الكريم وتكريمها للحافظين.
ووجهت الوزارة بالفعل بالبدء في إجراء التصفيات الأولية للمتسابقين والمشاركين في عموم مناطق المملكة، وذلك استعداداً مكثفاً لانطلاق المرحلة النهائية الحاسمة، وهذا يدل على توجيه الوزارة بالبدء بالتصفيات الأولية في عموم مناطق المملكة.
وستقام التصفيات النهائية لهذه المسابقة القرآنية الكبرى في شهر شعبان القادم بإذن الله، والتي ستحتضنها مدينة الرياض، ما يعد المرحلة الحاسمة لتحديد الفائزين، وهذا يؤكد على أن التصفيات النهائية ستكون في شهر شعبان القادم في مدينة الرياض.
وتتكون المسابقة من ستة فروع متنوعة ومختلفة، حيث سيحصل الفائز الأول في الفرع الأول، وهو الفرع الأكثر تخصصاً، على جائزة مالية كبرى وقدرها 400 ألف ريال، وهذا يدل على أن المسابقة تتكون من ستة فروع، وسيحصل الفائز الأول في الفرع الأول على جائزة قدرها 400 ألف ريال.
ويشمل الفرع الأول حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد، لكن بـ القراءات السبع المتواترة من طريق الشاطبية روايةً ودرايةً، ما يجعله الفرع الأكثر تعقيداً، وهذا يدل على أن الفرع الأول يشمل حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد بـ القراءات السبع المتواترة من طريق الشاطبية روايةً ودرايةً.
كما تشمل الفروع الأخرى مستويات مختلفة للحفظ من حفظ القرآن الكريم كاملًا مع تفسير المفردات، إلى حفظ 20، و 10، و 5 أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد، ما يتيح فرصة المشاركة لجميع المستويات، وهذا يدل على أن الفروع تتضمن حفظ 20 جزءاً، و 10 أجزاء، و 5 أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد.